لم تكن التيكتوكر التركية كوبرا أيكوت مجرد شخصية عبر الإنترنت، بل كانت تجسد حياة شابة تسعى لتحقيق أحلامها في عالم مليء بالتحديات. إلا أنها قررت أن تنهي حياتها بطريقة مأساوية!
ففي رسالتها الأخيرة، كشفا كوبرا أيكوت أنها تعاني من إحباط شديد “لقد كنت جيدة مع الجميع، ولكنني لم أستطع أن أشعر بالتحسن”,
وبعد خمس ساعات من ظهورها في فيديو على إنستغرام وهي تقوم بترتيب منزلها، قررت أن تنهي حياتها بطريقة مأساوية فقفزت من الطابق الخامس في مبناها السكني.
وبحسب قريبتها فإن الإحباط الذي كانت تعاني منه التيكتوكر التركية كوبرا أيكوتي يعود إلى علاقة حب انتهت بشكل مفاجئ، كما كانت تشكو لها من مشاعر الغيرة والعزلة.
وأكدت أن هذه العلاقة انتهت قبل يوم واحد من الحادث المأساوي!